اسالو تعطوا، اطلبوا تجدوا
صفحة 1 من اصل 1
اسالو تعطوا، اطلبوا تجدوا
بِسْمِ الّابِـ وَالْابْنِـ وَالْرُّوْحُـ الْقُدُسِـ الَهَـ الْوَاحِدُ
امِيْن
اسالو تعطوا، اطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم
من انجيل متى 7-7
على من يتقدم الى الله بالصلاة باحدى هذه الدرجات الثلاث
السؤال والطلبه وقرع الباب
ان كان يريد حقا ان يفوز بالاستجابه أن يثق فى ايجابية الله ووعوده ثقه كاملة
ولكى يصل الى هذه الثقه الكامله عليه أن يثبت ذلك بأن يتصور نفسه وقد نال مايريده ويرسخ هذا التصور لعدة أيام وهو
يسأل ويطلب ويقرع الباب
أى يعيش حاله استجابة لصلاته بالفعل شاكرا مهللا معترفا بفضل الله عليه
بهذا الوضع يكون الانسان قد بلغ مستوى عطية الله بالفعل فيأخذها لانه يكون فى نظر الله قد استحقها بلجاجته الواقعية والعمليه على اساس ايمانه الواثق بصدق وعود الله
قانون الاستجابه عن المسيح
هو
أذهب وكما آمنت ليكن لك
قليل جدا من انتبه الى هذا القانون فقائد المئه آمن من قلبه فعلا أن المسيح سيشفى أو قد شفى ابنه ثقه منه بالمسيح فكان ايمانه فعالا
تقدم به الى المسيح فقبل فى الحال
اذن مره اخرى
علينا ان نؤمن أننا أخذنا قبل أن نأخذ
وبهذا نأخذ
أى أن مستوى ايماننا باستجابه الصلاة هو الذى يتحكم فى الاستجابة
لأن هذا معناه أننا نوقع صدق الله على ايماننا فيفوز الايمان فى الحال لأنه مدعم بصدق الله
والروح القدوس سيكون هو أول مهنئ للأنسان بنوال طلبته قبل ان يأخذها
ومنها يبدأ الأنسان فرحه وتهليله وتمجيد الله
كل ذلك قبل أن يأخذ
وهذا حق أن تكون ثقتنا فى الله أكبر من الطلب الذى نطلبه
امِيْن
اسالو تعطوا، اطلبوا تجدوا، اقرعوا يفتح لكم
من انجيل متى 7-7
على من يتقدم الى الله بالصلاة باحدى هذه الدرجات الثلاث
السؤال والطلبه وقرع الباب
ان كان يريد حقا ان يفوز بالاستجابه أن يثق فى ايجابية الله ووعوده ثقه كاملة
ولكى يصل الى هذه الثقه الكامله عليه أن يثبت ذلك بأن يتصور نفسه وقد نال مايريده ويرسخ هذا التصور لعدة أيام وهو
يسأل ويطلب ويقرع الباب
أى يعيش حاله استجابة لصلاته بالفعل شاكرا مهللا معترفا بفضل الله عليه
بهذا الوضع يكون الانسان قد بلغ مستوى عطية الله بالفعل فيأخذها لانه يكون فى نظر الله قد استحقها بلجاجته الواقعية والعمليه على اساس ايمانه الواثق بصدق وعود الله
قانون الاستجابه عن المسيح
هو
أذهب وكما آمنت ليكن لك
قليل جدا من انتبه الى هذا القانون فقائد المئه آمن من قلبه فعلا أن المسيح سيشفى أو قد شفى ابنه ثقه منه بالمسيح فكان ايمانه فعالا
تقدم به الى المسيح فقبل فى الحال
اذن مره اخرى
علينا ان نؤمن أننا أخذنا قبل أن نأخذ
وبهذا نأخذ
أى أن مستوى ايماننا باستجابه الصلاة هو الذى يتحكم فى الاستجابة
لأن هذا معناه أننا نوقع صدق الله على ايماننا فيفوز الايمان فى الحال لأنه مدعم بصدق الله
والروح القدوس سيكون هو أول مهنئ للأنسان بنوال طلبته قبل ان يأخذها
ومنها يبدأ الأنسان فرحه وتهليله وتمجيد الله
كل ذلك قبل أن يأخذ
وهذا حق أن تكون ثقتنا فى الله أكبر من الطلب الذى نطلبه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى